Saturday, January 19, 2013

<form action="https://sandbox.cashu.com/cgi-bin/pcashu.cgi" method="post">

<input type="hidden" name="merchant_id" value="Mohamed-Farouk">
<input type="hidden" name="token" value="ad0e011976943bde105e64f534093885">
<input type="hidden" name="display_text" value="computer">
 <input type="hidden" name="currency" value="USD">
 <input type="hidden" name="amount" value="1">
 <input type="hidden" name="language" value="ar">
 <input type="hidden" name="session_id" value="">
 <input type="hidden" name="txt1" value="computer">
 <input type="hidden" name="txt2" value="">
 <input type="hidden" name="txt3" value="">
 <input type="hidden" name="txt4" value="">
 <input type="hidden" name="txt5" value="">
<input type="submit" name="but" value="Buy Now">
 </form>
">

Thursday, April 2, 2009

الكلمة ... تحية واجبة

د.صبرى حافظ


تحية لكن من يسهم بأى عمل يعلى من قيمة الثقافة والفكر فى ظل هذا العصر الكئيب




مجلة الكلمة مجلة أدبية فكرية شهرية يرأس تحريرها الدكتور صبرى حافظ تهتم بكافة القضاية الأدبية والفكرية


المجلة بها أرشيف رقمى ضخم يضم الأعداد الكاملة من المجلات الثقافية الثابقة مثل (الكاتب المصرى:للدكتور طه حسين -أبوللو -الكرمل اللبنانية وغيرها...)


بالاضافة للأبحاث والكتب المنشورة فى أعداد المجلة الشهرية


رابط المجلة



Tuesday, March 31, 2009

تحب تشربها ايه يا رفعت الباشا !



للأسف هذا هو اعلامنا المثقف المعاصر ,أحد أهم أساليب تنمية الوعى عند الشعوب ,وعلى جانب الأخر رأس الحكومة المصرية والمفترض انه أحد أفراد (النخب المثقفة) فى بلدنا العزيز و المفترض أنه يراقب دور وزارة الثقافة فى محاولة نشر الوعى الثقافى بين أفراد الشعب ,فكيف ينتج هذا الحوار المهين...هذا ما حدث فى حلقة البيت بيتك التى استضاف فيها المذيعان (تامر أمين و خيرى رمضان) السيد الدكتور (أحمد نظيف) رئيس الوزراء المصرى وبغض النظر عن أى مما قاله السيد نظيف سواء اتفقت أو اختلفت معه الا أننى أتوقف هنا عند هذه النقطة حين سأله المذيع خيرى رمضان (فى اطار حديثه عن السينما)...بتحب تتفرج على مين

والأدهى أن معالى رفعت رئيس الوزارة أجابه


والله... الواحد طبعا مبيروحش سينما بس بيجبولى الأفلام هنا, والحقيقة كلهم كويسين يعنى فى نجوم بتوع زمان وفى الشباب الجداد دول برضوا كويسين.


ليرد عليه الأستاذ خيرى (وكأن ما قاله لا يكفى) طيب مين بيضحكك


....


وبعدها نسأل ما سبب تردى الوضع الثقافى فى البلد وانتشار الجهل وعلى رأى يوسف شاهين....كل ده , وعايزنّى أكسبها! وعجبى

أنا والأستاذ خان والكاميرا !

المكان : مهرجان القاهرة السينمائى الدولى , العرض الخاص لفيلم بصرة
الزمان : ديسمبر 2008
تلك هى احداثيات اللقاء الأول الذى يجمعنى بالأستاذ محمد خان -وهو اللقاء الأخير أيضا بالمناسبة- كنت فى قاعة العرض قبل العرض الأول لفيلم بصرة فى سينما جراند حياة وفجأة لاحظت اننى رأيت وجها مألوفا يجلس فى اخر القاعة ناحية اليمين ,لا أعلم حقيقة كيف لاحظته علما بأنى كنت أجلس فى منصف القاعة ناحية اليسار (للذين يعرفون حجم قاعة جراند حياة) لكنه القدر الذى منحنى تلك الفرصة ,ظللت محدقا بهذا الوجه البعيد قرابة الخمس دقائق وأنا أسأل نفسى (هروح ,مش هروح) -بس من غير وردة المرة دى- وأخيرا قررت أن أذهب اليه... طوال الطريق ظللت استرجع الكلمات التى سأقولها وكيف سأشرح له حبى لاعماله وأنى أريد الذهاب الى لندن لأدرس السينما حيث درس هو وأنى وأنى... فجأة لاحظت أنى هناك , ترددت فى الحديث لكنى استجمعت شجاعتى فى النهاية... ا

احم احم , أستاذ خان

أيوة

أنا , أنا ...ممكن أتصور مع حضرتك

طيب استنانى لحظة لحد ما أعديلك (حيث كان يجلس فى منتصف الصف تقريبا)

ظل يتجاوز المقاعد حتى وصل الى

طلبت من أحد المارة أن يصورنا , وأخيرا جاءت النتيجة

وطبعا أنا مبصتش فى الصورة لحد ما رجعت مكانى وشفت الحقيقة المرة ,منه لله اللى كان السبب

الرقص مع بشير 2008

بين الكلاب المسعورة وصورة بشير الجميل يصوغ ارى فولمان رقصته الخاصة على ايقاع الفالس.

التقييم : 7/10


-وين العرب, وين ... بهذه الجملة من اللقطة الوثائقية الحية الوحيدة فى الفيلم اختار المخرج ارى فولمان أن ينهى رحلة التطهر من المسؤلية، وكأنه يقول بطريقة غير مباشرة, هذا هو دورى الحقيقى وقد قمت به على أكمل وجه وحاولت معالجة جنودى أم ما بقى فهو قضية العرب ليحلوها بمعرفتهم. والحق أنى أؤيده بعض الشئ فى رسالته- العلاجية- وأستغرب كل من وجه للفيلم ومخرجه من اتهامات باعتباره يحيد عن القضية الأصلية (مجزرة صبرا وشاتيلا) ويحاول تبرير موقف جنوده من الحرب، فأنا أرى أن رسالة الفيلم واقعية للغاية بل وقد تكون محمودة أيضا اذا ما أخذنا فى الاعتبار انتماء مخرجه (وصاحب القصة الحقيقية أيضا) القومى والعقدى.
- يبدأ الفيلم بمشهد لمجموعة من الكلاب السوداء تجرى فى الشوارع حتى تتوقف أمام أحد النوفذ التى يطل منها رجلا لا نعرفه، لاحقا نعرف أن هذا كان مجرد حلم يطارد أحد أصدقاء المخرج - الذى كان مجندا فى الجيش أيام حرب لبنان- مما دفعه أن يطلب من صديقة صنع فيلم للبحث عن حقيقة مجزرة صبرا وشاتيلا ومن المسؤول الحقيقى عنها متسائلا... أليست الأفلام طريقة للعلاج أيضا؟ - من هنا تبدو رسالة الفيلم جلية واضحة لا مواربة فيها أو قراءة لمشاهد بين السطور فالفيلم هدفه علاج بعض الجنود العائدين من حرب لبنان من المسؤولية النفسية الواقعة عليهم، والمخرج يوضح ذلك بكل صدق، ولكن، ما الذى سيكتشفه المخرج فولمان فى نهاية رحلة التطّهر تلك؟... الجواب ستعرفونه من خلال أحداث هذه التجربة السينمائية المثيرة للاهتمام.


- ما قدمه ارى فولمان هنا على مستوى السيناريو لم يكن على المستوى المطلوب -باعتبار الفيلم وثائقيا فى الأصل- الا أننا نراه مغرق فى الذاتية مفضلا الخاص على حساب العام وهو أمر ربما يفيد الهدف وراء صنع الفيلم فى الأصل لكنه على مستوى البنية السردية ملء بنقاط الضعف بداية من قلة المصادر المتاحة وكان يمكن للمخرج اذا تأنى فى البحث قليلا أن يجد مصادر أخرى، الا أنه اعتمد هنا على مجموعة أصدقاءه فى الجيش بالاضافة الى رون بن يشاى الذى كان من نقاط الضعف أيضا -لاحظوا المشهد الذى يمشى به متجنبا الرصاص- والعديد من التفاصيل على جعلت الفيلم يميل أكثر الى الروائية على الوثائقية الا أن السيناريو - مع هذا- لا يزال يحمل فى طياته فكرة مثيرة للأهتمام الى حد بعيد وبعض الحسنات التى دعّمت البنية الروائية للفيلم ويظهر ذلك فى الخط السردى الرئيسى فى رحلة المخرج للبحث عن تفسير لحلمه ويأخذنا من هنا فى عمق فلسفى لمحاولة استيحاء الدلالة الرمزية لما يراه المخرج، لكن مع ذلك لا يحاول السيناريو التعمق فى الأسباب أكثر من ذلك ويكتفى برمزية ذلك الحلمه.

- البطل الحقيقى لهذا العمل من وجهة نظر شخصية هو ارى فولمان (المخرج)، اجواءه البديعة هى ما أكسبت هذا العمل رونقه الخاص فهو يقدم تمازجا رائع بين الأجاء السيريالية متمثلة فى تضارب الألوان التى تعطى مقدار كبير من القتامة والكأابة مما يدعم فكرة الذاتيه التى تحدثت عنها بالأعلى وبين المشاهد الواقعية فى تصوير الشهادات الواقعية على المجزرة، يصور لنا بحرفيه كبيرة -مراهقة- جنود الجيش الاسرائيلى و حلة الجهل التى أصابتهم -حسب وجهة نظر الفيلم- لقطاته لشارون التى تلقى بالمسؤلية على المؤسسة العسكرية، تكوين مشهد الحلم البديع حين يرى المخرج نفسه خارجا من البحر -ومعه اخرين- عراه مما يؤكد على فكرة المراهقة التى يتبنّاها الفيلم كوسيلة للعلاج، كل تلك المشاهد صنعت تكوينا بصريا مميزا يستحق التقدير.

- بشكل عام يمثل (الرقص مع بشير) تجربة مميزة باعتباره أول فيلم وثائقى ينفّذ باسلوب الرسوم المتحركة، ويبقى فيلم جدير بالمشاهدة.
أترككم هنا مع العرض الدعائى للفيلم

Monday, March 30, 2009

فاتحة الخطاب - بدء التدوين

- الرحمة يا الهى. الرحمة والعفو يا أبانا الذى فى السماوات. ارحمنى واعف عنى، فانى كما تعلم ضعيف. يا الهى الرحيم، ان يداى ترتعشان رهبة وخيفة، قلبى وروحى يرتجفان من تصاريف وعصف هذا الزمان. و أنت وحدك يا الهى الرحيم،لك المجد، تعلم أنى اقتنيت هذه الرقوق قبل سنين، من نواحى البحر الميت، كى أكتب فيها أشعارى ومناجاتى لك فى خلواتى، ليتمجّد اسمك بين الناس فى الأرض مثلما هو مجيد فى السماوات. وكنت أنوى أن أدون فيها ابتهالاتى التى تقربنى اليك، وقد تكون من بعدى صلوات يتلوها الرهبان و أهل الصوامع الأتقياء فى كل زمان ومكان. وها أنا لمّا حان وقت التدوين، أوشك أن أكتب فيها ما لم يخطر لى من قبل على بال ، وقد يجرنى الى طريق الويل والوبال. يا الهى، أتسمعنى! أنا عبدك المخلص، الحيران: هيبا الراهب وهيبا الطبيب وهيبا الغريب.. على ما يدعوننى به الناس فى بلاد غربتى! وأنت وحدك يا الهى تعرف اسمى الحقيقى، أنت والناس فى بلادى الأولى التى شهدت مولدى. ياليتنى لم أولد أصلا، أو ياليتنى مت فى طفولتى من دون اثام،حتى أضمن عفوك ورحمتك.
هيبا المصرى
ومن بعده يبدأ التدوين ...2009 . م